ثمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرات

ثمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرات

منذ أن خلقه الله عز وجل وهو خير وبركة للعالمين

حقا فلقد أرسله الله رحمة للعالمين أرسله مخرجا لنا من الظلمات إلي النور.

ففي الصلاة عليه ثمرات كثيرة منها:-

الثمرة الاولي

امتثال لأمر الله سبحانه وتعالى

الثمرة الثانية
موافقته سبحانه في الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم وإن اختلفت الصلاتان فصلاتنا عليه دعاء وسؤال

الثمرة الثالثة
موافقة الملائكة في الصلاة عليه

الثمرة الرابعة
حصول المصلي علىعشر صلوات من الله عز وجل عن كل مرة

الثمرة الخامسة
يرفع الله عز وجل المصلي عشر درجات

الثمرة السادسة
يكتب الله عز وجل له عشر حسنات

الثمرة السابعة
أن الله عز وجل يمحى عنه عشر سيئات

الثمرة الثامنة
أنه يرجى إجابة دعائه إذا قدمها أمامه ، فهي تصعد الدعاء إلى رب العالمين ، وكان موقوفا بين السماء والأرض قبلها.

الثمرة التاسعة
أنها سبب لشفاعته صلى الله عليه وسلم إذا قرنها بسؤال الوسيلة له أو أفردها

الثمرة العاشرة
أنها سبب لغفران الذنوب

الثمرة الحادية عشر
أنها سبب لكفاية الله العبد ما أهمه

الثمرة الثانية عشر
أنها سبب لقرب العبد منه صلى الله عليه وسلم يوم القيامة

الثمرة الثالثة عشر
أنها تقوم مقام الصدقة لذي العسرة

الثمرة الرابعة عشر
أنها سبب لقضاء الحوائج

الثمرة الخامسة عشر
أنها سبب لصلاة الله على المصلي وصلاة ملائكته عليه

الثمرة السادسة عشر
أنها زكاة للمصلي وطهارة له

الثمرة السابعة عشر
أنها سبب لتبشير العبد بالجنة قبل موته

الثمرة الثامنة عشر
أنها سبب للنجاة من أهوال يوم القيامة

الثمرة التاسعة عشر
أنها سبب لرد النبي صلى الله عليه وسلم على المصلي والمسلم عليه

الثمرة العشرون
أنها سبب لتذكر العبد ما نسيه

الثمرة الحادي والعشرون
أنها سبب لطيب المجلس ، وأن لا يعود حسرة على أهله يوم القيامة

الثمرة الثانية والعشرون
أنها سبب لنفي الفقر

الثمرة الثالثة والعشرون
أنها تنفي عن العبد إسم البخل إذا صلى عليه عند ذكره صلى الله عليه وسلم

الثمرة الرابعة والعشرون
نجاته من الدعاء عليه برغم الأنف إذا تركها عند ذكره صلى الله عليه وسلم

الثمرة الخامسة والعشرون
أنها ترمي صاحبها على طريق الجنة وتخطئ بتاركها عن طريقها

الثمرة السادسة والعشرون
أنها تنجي من نتن المجلس الذي لا يذكر فيه الله ورسوله ويحمد ويثني عليه فيه ويصلي على رسوله صلى الله عليه وسلم

الثمرة السابعة والعشرون
أنها سبب لتمام الكلام الذي ابتدئ بحمد الله والصلاة على رسوله

الثمرة الثامنة والعشرون
أنها سبب لوفور نور العبد على الصراط

الثمرة التاسعة والعشرون
أنه يخرج بها العبد عن الجفاء

الثمرة الثلاثون
أنها سبب لإبقاء الله سبحانه الثناء الحسن للمصلى عليه بين أهل الأرض والسماء لأن المصلي طالب من الله أن

يثني على رسوله ويكرمه والجزاء من جنس العمل ، فلا بد أن يحصل للمصلي مثل ذلك.

الثمرة الحادية والثلاثون
أنها سبب للبركة في ذات المصلي وعمله وعمره وأسباب مصالحه ، لأن المصلي داع ربه أن يبارك عليه وعلى

آله ، وهذا الدعاء مستجاب والجزاء من جنسه .

الثمرة الثانية والثلاثون
أنها سبب لنيل رحمة الله له لأن الرحمة إما معنى الصلاة وإما من لوازمها و موجباتها ، فلا بد للمصلي عليه من

رحمة تناله

الثمرة الثالثة والثلاثون
أنها سبب لدوام محبته للرسول عليه الصلاة والسلام وزيادتها وتضاعفها ، وذلك عقد من عقود الإيمان الذي لا

يتم إلا به لأن العبد كلما أكثر من ذكر المحبوب واستحضاره في قلبه واستحضار محاسنه تضاعف حبه له

وتزايد شوقه إليه .

"اللهم صلي علي سيد الخلق سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا عدد ماأحاط

به علمك وخط به قلمك وأحصاه كتابك منذ بدء الخلق إلي يوم الدين."